التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, 2017

هل التقنيات صنعت لنا ؟؟ وهل نستفيد منها في حياتنا ؟؟

هل كل ما لدينا وما حولنا من أجهزة منزلية وسيارات ووسائل مواصلات وغيرها من رفهيات الحياة التي لدينا صنعت لنا ؟؟ وهل نحن نستخدمها بالشكل الصحيح ؟؟ علي سبيل المثال : الإنترنت هل يستخدم في بلادنا العربية بشكل صحيح ؟؟ أم نحن نستخدمه في التسلية والفرجة علي المسلسلات والأغاني ومشاهدة كرة القدم والأفلام العربية والأجنبية والهندية والتركية ... الخ  وكذلك لا ننسي مواقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك وتويتر وتاجد وغيرهم ..  بخلاف المواقع المشبوهه التي ملاءت الإنترنت ومريدوها الذين يتزايدون .. للأسف يحدث هذا والأدلة كثيرة .. وللأسف يتزايد المشاهد والمقاطع التي تنفر منها النفس وتتأذي منها الروح .. وتهدم المجتمع الإنساني والقيمي والأخلاقي وتجعل من يفعلها ويقوموا بتصويرها أحط الناس ويبيعون أجسامهم للمن يدفع أكثر ... التقنيات قد تكون في أشكال متعددة .. ولكن هل صنعت لنا ؟؟ بمعني هل صنعت من أجلنا .. !! ؟؟ وإذا لم تكن عندما حصلنا عليها هل نستفيد منها ؟؟ كل هذه وغيرها تساؤلات من الممكن أن يجيب كل فرد منها عليها .. وسنجد كل منا يجب بطريقته ووجه نظره ..  الإستفادة في المجتمعات العربية من التقنيات ...

ألعاب زمان ... Prince of persia , Doom , knightmare .... وغيرها من الألعاب ...

ألعاب زمان وبرامج زمان كانت أيام ...  أجهزة أتاري و سيجا و بلاي إستيشن 1 و أتاري العائلة ... وغيرها ...  كل جهاز أخذ منا وقت ومن كل جيل لاقي فترة زمنية محددة ... ولكن هل خرجنا من ذلك بشئ ؟؟ لم نكن نعلم أن الحياة ستسلب منا زهوتها ولما زادت في المسئوليات علينا أخذت في التراجع من متعتها  .. ولم نعد نتمتع بأي لعبة حتي ولو كانت كبيرة ومساحتها تتجاوز 40 جيجا بايت ..  فأين الوقت الذي مر علينا ..؟؟!! إنه فات .. ولن يعود بنا إلا أننا نذكره في عقولنا  . الحياة أخذت منا أوقات الإستمتاع ولم تعد لنا المتعدة التي كانت منذ الطفولة .. نعم إنها فترة ومرت ..  وحالياً عندما أمتلاءت الوسائط المتعددة ( إنترنت , الهواتف الذكية , الحاسبات الشخصية , أجهزة ومنصات الألعاب مثل بلاي إستياشن , وأكس بوكس , ... الخ ) هل للعب متعة موجودة بالنسبة لنا نحن الكبار الذين نعرف ( الحاسب منذ فترة كبيرة ) أعتقد ..لا .. قد تغيرت المسائل .. حتي مع وجود الإمكانيات المتطورة الآن .. وإمكانيات الحاسب المتطورة ... وكذلك المنصات الشهيرة ( بلاي إستياشن ) وغيرها هل أكسبت المشاهد والمستخدم لها متعة مثل أيام ...

التعاون علي البر والتقوي ...

يحثنا المولي جلا وعلا علي التعاون والإشتراك والمحبة التي تساعدنا علي حياتنا الدنيا ..  ومن ثم إنه حقاً الإسلام ... الإسلام دين الله الحنيف .. الذي يسموا بالنفس .. ويرقق المشاعر ويهذبها ...  التعاون يساعد المجتمع علي النهوض وعلي الرقي ... والتباغض يؤدي إلي هدم المجتمع وتخلفه وسقوطه ..  وحدة بناء المجتمع هو الإنسان (الفرد ) وهو وحدة بناء الجماعة ( الإسرة ) .. لو أننا متباغضون ومتحاسدون ومتنافرون .. هل هذا يسمي مجتمع ؟.. لا بالطبع. هذا التباغض يفسد الحياة ويجعلها بائسة ويجعل الناس تخشي من بطش بعض وأيضاً من شر بعضهم علي بعض .. البر والتعاون ..ينمي المجتمع الإنساني ويساعده علي المضي قدماً نحو السعادة ليس فقط في هذه الحياة الدينا إنما أيضاً الآخرة .. نحن الآن .. في المجتمعات العربية ( للأسف ) أصبح متفشي عندنا التباغض والتحاسد وكل هذه الصور وغيرها إنما نهي الله تعالي عنها وعن التماشي معها .. الرسول (محمد) صلي الله عليه وسلم قد نهي عن ذلك فقال " لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا يخطب أحدكم علي خطبة أخية .."  وقال أيضاً " الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب " هذه هي أوامر الله ...

طريق الله تعالي ...

طريق الله تعالي لا يكون إلا بتنفيذ أوامره والعمل بسنه نبيه صلي الله عليه وسلم , وأوامره التي تجعل المؤمن يسير علي الطريق بخطي ثابته .. - أن يعبد الله ولا يشرك به شئ . - أن يصلي الخمس صلاوات . - أن يصوم شهر رمضان من الفجر وحتي المغرب . - أن يحرم الحرام ويحلل الحلال .( أي يسير علي الصواب ومع العقل ولا يسير مع الهوي والضلال ) . الأوامر بسيطة والتكاليف بسيطة ولكن الأجر ( جنة لا ألم فيها ولا تعب ولا ونصب ولا معانه في شئ .. وحياة سرمدية أبدية ( لا موت ) بل نعيم مقيم وحياة بها المتعة ذاتها ولا ينقصها شئ ولا يكون هناك أي منغصات ...  هذا هو طريق الله تعالي أما من يخالف الطريق أو يضله .. فإنه يسير علي الإنحراف في الحياة الدنيا ويكون في التخبط والتعاسة والشقاء وفي الأخرة لا يجد إلا العذاب والعقاب ... الزرع الطيب لا يخرج إلا ثمار طيبة وكذلك الزرع الخبيث لا يخرج إلا خراب ودمار لحاصديه ...  أرجو من الله تعالي ان يعيننا علي طريقه ويجعلنا نسير علي دربه الموصل إليه ونأمل منه سبحانه وتعالي أن يوفقنا لما يحب ويرضي .. آمين الموضوع ملك مدونة إسلامية ... 

أيام زمان الحاسب الشخصي .. صخر AX170...

عندما كنا صغار كانت الألعاب لا تتجاوز 32 كيلو بايت أو بالكثير 64 كيلو بايت .. والبرامج التي كنا بنعملها سنة 1987 كانت علي الحاسب الشخصي صخر ,. AX170 وكانت فرحة بالنسبة لها عندما ننفذ أمر علي واجة صخر (بيسك) بلغة البيسك القديمة مثل : . Print , for , Gosub, next , load,save,circle , line . dim .... ,  وغيرها من الأوامر الكثيرة في بيسك ..  أو عندما ننفذ أمر موسيقي ونربطه بشكل نحركه علي الشاشة ( بمثابة لعبة صغيرة وبسيطة ) لا تتجاوز 10 كيلو بايت  ..  ولما كبرنا قليلاً في التسعينيات .. وجدنا أن الحاسب الشخصي بدأ في التطور وأخذ في الزيادة سواء في الإمكانيات أو في القدرات ( من حيث الهارد ديسك ) الذي لم كن من قبل .. وكذلك سعة الديسك المرن 5.4 بوصة وتم تطويره ليكون 3.5 بوصة ويسع ذاكرة 1.4 ميجابايت وساعتها كانت مسألة مثيرة وجميلة لنا ...  ولما تتطورت أمكانيات الحاسب في كل من : - الشاشة ... التي كانت أبيض × أسود .. قبل ذلك كانت خضراء .. أصبحت فيجا(VGA ) كارت الشاشة أصبح 2 ميجا بايت وسعة 4 ميجا بايت ومن يمتلك جهاز بهذه الإمكانيات ( الناس كانت تنظر له علي انه من الأث...

فضل الصلاوت الخمس ...

مما ورد عن النبي صلي الله عليه وسلم  - من صلي صلاة الصبح جعل الله تعالي في وجه نور .  - ومن صلي صلاة الظهر جعل الله في رزقه بركه  . - ومن صلي صلاة العصر جعل الله في بدنه صحة  . - ومن صلي صلاة المغرب جعل الل في ولده ثمره . - ومن صلي صلاة العشاء جعل الله في نومه راحة . صدق الرسول صلي الله عليه وسلم . فهل نصلي حتي يحدث لنا هذا الفضل وهذا الكرم ...  اللهم أجعلنا ممن وصلوك وممن خافوك وممن أجل أوامرك وأتبعها محباً مخلصاً لك غير مرائي لأحد من خلقك ... أمين يارب وشكرأ لكل من تابعني ... 

التقنية بين الحلم والحقيقة ...

التقنية لقد أسرتنا ووضعت علي أعناقنا الأغلال .. حقاً إن بها منافع .. ولكن بها أضرار ...  أضرار علي أنفسنا وعلي أسرنا ..  فقد باعدت بيننا وبين أولادنا وبيننا وبين أزواجنا .. ففيها المساوئ .. وبها أيضاً المنافع .. فقد ساعدت الإنسان علي إنجاز الأعمال ورفع كفائته الإنتاجية .. وساهمت في نشر العلم والمعرفة علي جميع النطاقات وجميع المجالات .. نحن فعلاً بين شقي الرحي ... بين المطرقة والسندان .. بين رغبتنا في إستخدام التقنية ولكن أيضاً نخشي من خطرها الداهم علينا .. ولكننا قد نستخدمها فقط في ( ناحية ووجهتها النفعية لنا ) ونحاول أن نتفادي خطرها .. قدر الإمكان ... ولكن الأخطار قد تكون أكبر وقدرتنا علي التفادي تكون ضعيفة أي أننا لا نقدر علي تفادي الأخطار سواء علي حياتنا الإجتماعية أو الصحية والخلقية الخ...  هذا ما أحببت أن أذكره في هذا المقال الصغير .. وأشكركم علي متابعتي  الموضوع ملك مدونة مقالات عن التقنية ...  

شرح كيفية تصدير ورقة حضور وإنصراف في برنامج أنجريس Ingress

الدرس الثالث لتكملة شرح برنامج Ingress الخاص بجهاز البصمة Face Id 2

الدرس الثاني لبرنامج أنجريس Ingress لجهاز البصمة بالوجة Face Id 2

هل نخاف من الله ؟؟

   - ماذا نعني بكلمة خاف من الله تبارك وتعالي .. ؟؟!!    - هل يُعني به أننا نعامله ونحذر من عقابه ونحذر من غضبه ..    - أم أننا يجب أن نرجع إليه ولا نسير في طريق المعاصي والشرور ..!!..؟؟    أم يجب علينا أن نحذر من الناس ونلاحظ أعينهم ..فإذا نظروا إلينا إستحيينا ..وإذا بعدنا عنهم أو بعدوا هم عنا فعلنا ما يحلوا لنا دون إستحياء ممن خلقنا جلا وعلا... الواجب علينا أن نحذر من الله تعالي في كل لحظة من حياتنا .. وحتي ولو أخطأنا نسعي لإرضاء الله تعالي ونستغفره ونتوب إليه لأننا خطائين ولا نقدر أن نتوقف عن الخطأ .. ولكن أي خطأ ...!!  هل الخطأ الذي نعمد إليه ؟؟! أم الخطأ الذي نرتكبه دون عمد ودون قصد ؟؟! يقول الرسول الكريم صلوات الله وتسليماته عليه " ألا أدلكم علي دائكم ودوائكم , قالوا بلي يا رسول الله , قال النبي : دائكم الذنوب والمعاصي ودوائكم التوبة والإستغفار " .. ولكننا نرجع مرة أخري لما كنا عليه من أمور .. إذا ذكرنا الله تعالي نكون في التوبة ونكون في الإيمان أما إذا بعدنا عن الذكر وجذبتنا الدنيا بمغرياتها فإننا نرجع وندخل مرة آخري للذنوب والمعاصي ...

حب النبي محمد صلي الله عليه وسلم ..

كل مسلم يحب النبي صلي الله عليه وسلم ..  ولكن هل نقتدي به ؟؟ كل فرد فينا يمكن أن يجيب علي هذا السؤال .. هل فعلاً أحب النبي ؟؟!! وهل أنفذ ما قاله ؟؟! هل أفعل شئ من سنته .؟؟!!  كيف أدعي محبته وأنا بعيداً عن سنته !!! كل واحد منا يجب أن يكون علي يقين أن النفس محتاجه إلي صيانة دائماً وإلي تصليح وتصالح مع الله تعالي , حتي نستعد ونسعد بيوم اللقاء .. ( يوم القيامة )  كل منا يريد أن تكون نهايته سعيدة ولكن ...  ما هي الأفعال التي توجب لنا ذلك ..؟؟!! هل فعلآً أستعد كل منا إلي يوم اللقاء ..؟؟!!! أم مازلنا نحاول المضي علي الطريق ... وأن هناك العراقيل والمصاعب التي تعوق مسيرتنا نحو الله تعالي ..!! يوم الجمعة هو يوم صلاة وصلة بين العبد وربه .. نحاول أن نعيد الإتصال بربنا سبحانه وتعالي وأن نرقي النفس ونزكيها بالأعمال الصالحة .. كل يوم يمر علينا لا نذكر الله فيه هو يوم ضائع من أيدينا وليس فيه خير .. يجب أن نتذكر ذلك ... دائمأً  أن لا يجب أن تضيع أي وقت دون أن نذكر فيه إسم الله تعالي ونوحده ونُقّيم أنفسنا .. هذا مجرد تذكرة وتعيها أذن واعية ...  أرجو من الله تعالي أن أكون ممن...

أحلام الشباب ...

هل من الممكن تحقيق حلمك ؟؟  وقبل الإجابة .. هل يمكنك أن تتجاوب مع الحقائق الموجودة في مجتمعك ؟؟ الأحلام قد تتراود علي ذهن كل بشر وطالما أنك تعيش فإنك تحلم .. الحلم هوأمنية داخل كل فرد فينا منا من يعطية الله تعالي أمنيته في الدنيا ومنا من يدخرها له في الآخرة .. ومنا من يعطيه أمنيته بعد فترة ... كل شاب يريد أن يجد عملاً مرموقاً ومريحاً ( هذه أمنية وخاصة في ما نسميه بأحلام اليقظة ) وأيضاً مالاً متوفراً داخل حساب ببنك ويكون رقماً كبيراً (  $111111111) أو أكبر من هذا لأن الأماني والحلام كثيرة ووفيرة ..  و سيارة جميلة وحديثة وبها أمكانيات متعددة ... وزوجة جميلة ولطيفة ومحترمة ومتدينة .... وأولاد طيبين صالحين مطيعين .... , وبيت يكون ملكاً له وواسع ومريح وبه الإمكانيات المتعددة والأجهزة الكثيرة التي تريحه هو وزوجته وأولاده ... الخ   كل هذا أمراً جميلاً ونريده جميعاً ولكن له شقين :  الآول : أن سيكون هذا الحلم له ثمناً كبيراً من الجهد والعمل الدئوب وأيضاً الفرص (الرزق [ القدر المكتوب له  ] ) التي تحول الإنسان العادي ( الذي يملك القليل من المال ) إلي إنسان ذو مكانة وص...