مدونتي المتنوعة - My blog is diverse: المقالات
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المقالات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المقالات. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 4 أبريل 2017

المقالات .. أصبحت أقل مشاهدة ...

حقاً كل شئ يتغير .. ونحن البشر نتغير مع تغير هذه الحياة ..

المقال من الأشياء التي تتغير أيضاً .. ليست ثابته ..

الشئ المقروء أصبح أقل قراءة من ذي قبل ..

هل لأن المحتوي أصبح أضعف ؟ أم لأن المحتوي أصبح يفتقر للمعاني ؟!

أم لأن المقال الآن أصبح لا يجدي .. فلذلك أصبح يفتقر للأهمية ..

أم لأن الناس ( المشاهدين ) أصبحوا يحبوا أن يقرأوا الملصقات التي بها ( الصور)

والملصق أو المقال ( الله يرحمه ) أصبح في عداد الأموات .. 

- فلذلك أصبح المقال في أقل المراتب من المشاهدات .. 

وأصبحت المشاهدات فقط للـ ( الأعلانات - الألعاب - مباريات كرة القدم - المسلسلات - الأفلام - الأغاني - المواقف المضحكة ... الخ ) 

أعرف أن هناك القليل من السادة المشاهدين الذين مازالوا يبحثوا عن المحتوي الجيد أو المقالات التي بها شئ من خير أو معرفة .. 

لا أشك في هذا الأمر .. مازلت أعرف هذا .. من الممكن أن نعرف هذا ..

أن المحتوي الجيد أو المقبول يلقي جمهوراً حتي وإن كان هذا الجمهور قليل.. ولكن مازال موجود ..

الحقيقة أنني أريد أن أقول وبالله تعالي التوفيق .. أن المقال الجيد ( يشق طريقه ) للسطح ويطفو علي وجة الحياة .. ليراه الناس .. قد يكون هذا تشبيهاً ..

من الممكن أن أنخفضت نسبة المشاهدة لأجل قلة وندرة المقالات الجيدة .. أو من الممكن أن الكتابة الجديدة أصبحت ( موضة قديمة ) وأستسهل الناس نسخ المقالات ولصقها علي المنتديات والمواقع , فأصبح ليس هناك جديد .. 

وقد يكون سبباً آخر لا أعرفه ( لا أدعي لنفسي أنني أعرف ) ولكنني أقول علي نفسي أنني أحب أن أتعلم .. ومازال ينقصني الكثير لأتعلمه ..

الكتابة عمل شاق وصعب وصراحة يجعل الكثير يقلع عنه ولكني أحبه وأهواه ليس فقط منذ صغري أو منذ كان عندي 16 عاماً تقريباً .. أو يزيد قليلاً .. 

كل ما أحب أن أنتجه من عمل هو مقال جيد يشد المشاهد الكريم .. بالرغم من أنني لا أتقن الكتابة ومازالت أفتقر للحرفية ( المهنية ) .. 

كل ما يقابله الفرد منا في حياته يمكن أن يكون مادة جيدة جداً للكتابة أو يمكن ان يكون موضوع ذو أهمية .. 

كثير ما يقابل الفرد منا مواقف في حياته قد تغير حياته للأحسن أو للأسوء ..

سامحوني أنني بعدت كثيراً علي موضوع المقال .. لقد شردت كثيراً ..

المشاهد هو هدف الكاتب .. إذا لم يكن مشاهد إذاً ليس هناك كاتب .. أريد أن أشبهها بالبيع والشراء ... والبضاعة ... 

إذا كانت البضاعة الجيدة موجودة ( المقال - الموضوعات ) الذي كونها البائع        (المنتج [ الكاتب ] ) سيكون هناك المشتري ( المشاهد - القارئ ) ..

هي من الممكن أن تكون مثل هذا التشبيه .. نوعاً ما .. 

لكن علي العموم أن مصدر الإلهام للكاتب أكيد شئ معين .. ولكني أُقر وأعترف أن الإلهام من الله تعالي هذا إذا كتب الإنسان شئ من خير .. أما إذا كتب شئ من شر فمن نفسه ..

الكتابات قد تكون مختلفة ومتنوعة وفي مجالات متعددة ولكن حقاً يجب أن نعترف أن ( مثلي ) لا يتقن الكتابة بعد وأحتاج لأن أكون محترفاً ..

المشاهدات هي هدف أي كاتب لمحتوي سواء كان مقالاً في جريدة أو مجلة أو حتي مدونة .. 

فمتي كانت المشاهدات تتزايد فهذا يدل علي أن الكاتب أو الموضوعات التي يكتبها تلاقي أقبالاً متزايداً أو ترتفع ..

تختلف المقالات حالياً وفي الماضي عن بعضهم البعض .. فمنذ فترة كانت المشاهدات للمنتديات أكثر .. ولكن الآن أصبحت في خبر كان .. 

لم يعد نسبة كبيرة من الناس تتوافد علي الكتابات .. إلا لظروف ما أو لبحث ما أو لكتابة شئ يستند عليه فيقوم بالبحث عنه في مواقع البحث ...

المواقع التي يدخل الناس عليها الأكثر نسبة ( فيسبوك - تويتر [ مواقع التواصل الإجتماعي ] - يوتيوب -  جوجل بلاي -الأخبار -  مواقع رفع الملفات للتحميل - .. الخ ) .. ولكن بالنسبة لقراءة المواضيع فهي بسيطة جداً .. 

الناس يشغلهم ( لقمة العيش ) ( المال / الفلوس ) فلذلك ينشغل معظم الناس ليس بالقراءة ولكن بإحضار $ العملة $ ..

ليس عيباً أن ننشغل بالأمور التي تكون في صالحنا .. ولكن عندما نقارن بين        ( القراءة و مشاهدة كرة القدم أو الأخبار أو المسلسلات والأفلام و اللعب ) فهناك فارقاً كبيراً جداً ..

الموضوع قد يطول بنا ومن الممكن أن أكتب كثيراً ولكني لا أريد القارئ العزيز أن لا يمل مني .. لا أرجو ذلك أبداً ..

شكراً لكل من تابعني حتي ولو بكلمة ..

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ..   

متصلة علي الشيخ/وليد إسماعيل|تائبة كانت شيعية - تقول"عن المعممين :الحساب يوم القيامة بيد الأمام علي بن أبي طالب "!!

في هذا الفيديو :  متصلة - كانت شيعية - ولكن الله تعالي أضاء قلبها للايمان به فتابت واتصلت علي الشيخ / وليد إسماعيل - وتقول :   أن الشيعة &q...

بنر

PropellerAds