التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

سماعات الأذن ...(الهد فون ) [ Head phone ] التي أصبحت موضة ( مرض العصر )

للأسف تجد نسبة من الشباب والشابات يرتدوا سماعات الأذن , بهدف أنهم يسمعون الأغاني الأجنبية والعربية ...  هي ليست عادة سيئة ولكن هذا الأمر به من العيوب الكثير : 1- يضعف طبلة الأذن والعصب السمعي . 2- تعمل علي تهيج الأعصاب وتوترها بإستمرار . 3- يمكن لا قدر الله يزيد الأمر بعد ذلك فتصيب سمعات الأذن مرتديها ( بصداع مزمن) 4- تحجب من يرتديها عن الواقع الذي يكون فيه ( فيسمع الأغاني ) ويندمج معها ويمكن أن يحدث له مواقف قد تؤذيه لأنه منشغل عن الواقع . 5- ليس بأمر حسن أن يكون المؤمن أو المسلم منشغل بأتفه الأمور منصرف عن ذكر الله تعالي ..  - التقنية التي تعيب الإنسان تركها أفضل من التمسك بها .. وإن كانت في أضيق الحدود فلا بأس بها ( إذا سمع مثلاً القرآن الكريم ) أو شئ مفيد أو درس علمي أو محاضرة في الجامعة .. الخ .. مما شابه ذلك , يجب أن يحرص الشاب والشابة علي أستخدام التقنية للأفاجة وليس للضرر .. الأضرار التي قد تأتي من سماعات الأذن قد تكون في النقاط الخمس السابقة أو تزيد عليها .. لست طبيباً ولكني أردت فقط أن أتكلم عن شئ شاهدته بنفسي وشاهده ملايين الناس ..  أرجو من الله تعالي أن نبعد ع...

مقال عن الجمال في معادن صنعات لنا حضارة ..

قد يبدوا لنا من عنوان المقال أنه كيف يكون هناك جمال في معدن يصنع للأنسان حضارة !!  ما هي المعادن التي يمكن أن تعمل للأنسان ( وهو سيد هذه المخلوقات ) أن تخلد أسمه أو يدخل بها التاريخ أو تجعله ينتصر علي أعداءه ... الخ ؟؟!! هل يمكن فعلاً أن تساعد المعادن الإنسان في حياته ؟؟! وهل ينتفع منها ؟؟ كلها أسئلة يمكننا نحن أن نجيب عليها ولكن .. أريد أن أعطي مثالاً توضيحياً علي هذه التساؤلات ..  مثلاً النحاس .. أليس هو المعدن الذي تم ذكره في القرآن الكريم مع نبي الله تعالي سليمان عليه السلام قال تعالي " وأسلنا له عين القطر " ( يقصد به النحاس )  وكان سليمان عليه السلام يعمل له الخدم ( أنس وجن ) تماثيل وجفان وقدور راسيات ..  والحديد .. أليس أسم سورة في القرآن الكريم .. وأن الحديد بني الإنسان منه ويبني منه البيوت والعمائر والقصور والمباني الشاهقة .. وغيرها مما كان عجائب كتبت في التاريخ ..  وأليس هو أيضاً مما كان يعمل به السيوف والدروع التي أستعملت في الحروب السابقة التي سادت بها أمم , أمم أخري ..  وهو أيضأً يعمل به الإسلاحة الحديثة في كل الميادين ( سواء البرية والبحرية وال...

مقال حُر عن الإنترنت .. ومدي أهميته وعيوبه .. ( الجزء الأول )

قبل البدء في تنفيذ المشروع العملاق ( الإنترنت ) وتحقيق الربط بين الدول والحاسبات والدوائر العلمية والجامعات والمؤسسات والحاسبات الشخصية للأفراد  .. الخ .. الأمر الذي جعل هذه الأرض مكان صغير يتقابل فيه الناس عند حاسبك الشخصي ..   كل ما هناك أنك تقدم علي الإشتراك في الإنترنت من خلال هاتف المنزلي أو تشترك وتعرض الإنترنت من خلال متصفح هاتف الحديث .. وبعد ذلك ستكون علي الشبكة العنكبوتية .. ( WWW )  ستجد أنك ستتمكن من عمل أشياء كثيرة قد تحتاج لها .. وستتعرف علي ما يدور حولك من العالم من أحداث .. وستشاهد ما يعرض علي المواقع مثل ( يوتيوب ) وغيره من المواقع الشهيرة .. ستتمكن من تعلم الكثير من المعارف التي لم تكن تعرفها وكذلك من المعلومات .. ويمكنك أن تعرف معلومة ستجد الجهد الجهيد لتكتشفها .. كل ذلك تحت أصبعك .. ضغطه زر واحدة وتستطيع أن تتكلم مع من تحب وتتواصل مع أقاربك وأصدقائك .. وتستطيع أن ترسل لأماكن كثيرة بريداً في لمح البصر ... طالما أنك متصل بالشبكة العالمية .. الإنترنت كما أنا له منافع فإن له أضرار ... سواء الأخلاقية أو الإجتماعية والصحية ...  ( صراحة قد تكون حقاً كثير...

المقالات .. أصبحت أقل مشاهدة ...

حقاً كل شئ يتغير .. ونحن البشر نتغير مع تغير هذه الحياة .. المقال من الأشياء التي تتغير أيضاً .. ليست ثابته .. الشئ المقروء أصبح أقل قراءة من ذي قبل .. هل لأن المحتوي أصبح أضعف ؟ أم لأن المحتوي أصبح يفتقر للمعاني ؟! أم لأن المقال الآن أصبح لا يجدي .. فلذلك أصبح يفتقر للأهمية .. أم لأن الناس ( المشاهدين ) أصبحوا يحبوا أن يقرأوا الملصقات التي بها ( الصور) والملصق أو المقال ( الله يرحمه ) أصبح في عداد الأموات ..  - فلذلك أصبح المقال في أقل المراتب من المشاهدات ..  وأصبحت المشاهدات فقط للـ ( الأعلانات - الألعاب - مباريات كرة القدم - المسلسلات - الأفلام - الأغاني - المواقف المضحكة ... الخ )  أعرف أن هناك القليل من السادة المشاهدين الذين مازالوا يبحثوا عن المحتوي الجيد أو المقالات التي بها شئ من خير أو معرفة ..  لا أشك في هذا الأمر .. مازلت أعرف هذا .. من الممكن أن نعرف هذا .. أن المحتوي الجيد أو المقبول يلقي جمهوراً حتي وإن كان هذا الجمهور قليل.. ولكن مازال موجود .. الحقيقة أنني أريد أن أقول وبالله تعالي التوفيق .. أن المقال الجيد ( يشق طريقه ) للسطح ويطفو علي وجة الحياة ...

الحديث من بعد عن نظام تشغيل أندرويد ...

نظام تشغيل أندرويد نظام فتوح المصدر - أي أذا كانت لديك خلفية ومهارة في البرمجة يمكنك أن تقوم بالتعديل عليه - هذا الأمر يجعل من النظام هذا يتطور بسرعة وعجلة تطوره نراها جميعاً حتي الآن نجد إصدار 7.1  , ومازال يتم التطوير عليه حتي الآن ..  إنه نظام أثبت نجاحه وثباته لأنه يعتمد علي نواة لينكس .. ويتبني مطوريه أن يكون آمن ومحدث وثابت .. وهذا أمراً يجله ينجح ويلمع في سماء البرمجيات ..  لن أتكلم عن تاريخ تطوره ونشأته ومن الذين قاموا بعمله .. ولكني أتكلم عنه بإيجاز .. بالطبع فإنه ليس هناك شئ أسمه نظام آمن 100% أو شئ كامل في هذه الحياة ..  هذا أمراً مستحيلاً .. أن كون هناك شئ منيع أو ليس به ثغرة .. فما من شئ في هذه الحياة الدينا إلا وبه ثغرة .. إلا ما خلق الله تعالي .. ما من شئ صنعه الإنسان إلا وبه من الثغرات والعيب والنقص مهما كان متقناً .. فإن نظام تشغيل أندرويد به أيضاً من العيوب والثغرات والنقص .. فإنه من صنع البشر..  ولذلك نجد أن شركات صناع البرامج التي تكشف عن البرمجيات الخبيثة تنتج كل فترة منتجات وتتسابق كل منهم علي إنتاج المزيد من البرامج التي تكشف عن البرمجيات ...

الخلايا الشمسية .. هل نستفيد منها ! ..

يمكن أن تستفيد المجتمعات السكانية من الخلايا الشمسية ومن صناعتها .. ولكن صناعتها وتكلفة إنتاجها عالية الثمن .. وكذلك إنتاج الطاقة الكهربية منها ضعيفة .. لكن لا يجب أن نستهين بها ..   ولكن نحن حتي الآن ( أقصد المجتمعات العربية ) لا نستفيد من آشعة الشمس التي التي قد تنتج لها طاقة كهربية يمكن أستغلالها في نواحي كثيرة في حياتنا .. منها علي سبيل المثال : - أننا يمكننا أن نستغل إنتاج الطاقة الكهربية في إنارة أعمدة الطريق والشوارع .. عن طريق عمل منظومة حديثة ( لشحن بطاريات بالنهار عن طريق الخلايا الشمسية ومن ثم إنارتها بالليل بشكل أتوماتيكي وألي .. وتكون منظومة يعمل لها ذلك .. وستوفر علي الدولة الكثير من الطاقة التي تهدر ( كما نري بعض الأماكن أن أعمدة الإنارة تنير بالنهار ... !! ) .. - يمكن أيضاً أن تستخدم الطاقة الشمسية في تشغيل صواعق ( البعوض ) أيضاً بالليل مع الأعمدة وبالتالي يتم القضاء علي البعوض بنسبة كبيرة .. بدون تكلفة وبدون رش مبيدات حشرية ضارة علي صحة الإنسان والكائن الحي .. - كذلك الأمر يمكن الإستفادة من الطاقة الشمسية في ملئ شحن بطاريات السيارات التي تقبل أعادة الشحن بالطاق...

مقال حول مشكلة عدم ظهور أعلانات أدسنس ( Adsense ) في المدونات ...

لقد قرأت وشاهدت المقاطع الكثيرة عن عدم ظهور إعلانات أدسنس .. وخاصة في المدونات ..  وحتي الآن لن أدعي أنني حصلت علي ظهور الإعلانات بشكل طبيعي في مدوناتي  ولكني أحاول الصبر وأن أضع مواضيع ومشاركات جادة وهادفة ولا أضع فيها شئ مخالف لبرنامج أدسنس وأحاول ألتقيد بكل ما جاء فيه ..   عندما تشترك في برنامج أدسنس من خلال مشاركاتك التي وضعتها علي يويتوب فأنت مشترك من جهه واحدة فقط في أدسنس .. وحتي الآن لم تشترك في بلوجر.. حقاً برنامج أدسنس يضع وقت كافً لكي يكتشف ما تضعه في مدونتك وكذلك أن يضمن أنك تلتزم بسياسته ..  لا تضع شئ ليس لك حتي ولو صورة أو فيديو .. أو حتي تنسخ مقال ليس ملكاً لك  المهم في الموضوع هو الصبر .. وأن تلتزم بكل ما جاء في أدسنس ..  عندما تضع وحدات أعلانية ( جديدة ) فتكون باللون الأخضر كما هو موضح بالشكل ( في الصورة ) في أدسنس فإنهم يعطونك فرصة لكي تبرهن أن كل شئ عندك في مدوناتك أو مدونتك ملك لك خالصاً .. كل شئ ..  ولن تتحول حالة الإعلانات التي ووضعتها في قائمة الوحدات الأعلانية إلي( نشطة ) حتي يمر فترة علي الإعلان كافية لكي يتم وضع الإعلانا...