كلمات في أسطر عن تقنية الـــ iC - أي سي . ( الدوائر المتكاملة )

  هي جزء من تقنية الماكرو - أو التقنيات الصغيرة جداً - ( الدقيقة ) أحدثت ثورة في عالم الحواسب والدوائر الإلكترونية ... 

  الشريحة رقيقة جداً تعد سمكها عدة مليمترات قليلة جداً .. وهي من مادة السيليكون ( الذي يأتي من الرمل ) وتحتوي هذه الرقاقة الدقيقة علي الآف من المكونات الدقيقة جداً مثل المكثفات , الترنزستورات , المقومات .. التي ترتبط معاً لتكون دوائر إلكترونية متكاملة ..

  والشرائح الموجودة حالياً يمكنها تخزين عدد هائل من المعلومات والبيانات في مساحة صغيرة جداً .. 

  وهذه الدائرة بها الآف من البوابات الآلكترونية التي تعمل علي فتح وغلق التيار الكهربي الذي يدخل بها ويخرج منها .. 

  إذا فهي ( بوابات كهربية ) يدخل فيها التيار الكهربي ويخرج منها ولكن يخرج بشكل معين وفي أماكن بأجزاء أخري في الشريحة الأم ( Mother board ) لكي يحقق التيار الكهربي فوائد معينة داخل هذه الشرائح الرقيقة .. 

  سريان التيار الكهربي المنخفض الذي يدخل هذه الدوائر الكهربية الدقيقة ( التي نسميها iC ) يعمل علي تحقيق عمل داخل الدوائر المختلفة ومنها ( أي سي ) .

بأن يفتح منفذ كهربي داخل الشرئحة الكهربية الدقيقة أو يغلق مدخل معين .. 

  وبهذا المعني الحاسب الشخصي مكون من دوائر تفتح وتغلق التيار الكهربي بها ومن خلال هذا السريان والمرور داخل المنافذ المختلفة وخروج التيار الكهربي الذي ينخفض ويرتفع ويتردد علي حسب دخوله في مناطق الموجودة دخل الشرائح الكهربية المختلفة , فإنه يعمل علي ظهور الكلمات والأحرف وصدور الأصوات وكذلك خروج الأشكال والرسومات والأنغام التي تخرج من سماعات الحاسب الشخصي وكذلك الهاتف وجميع الدوائر وبالتالي يمكن أن نتخيل مدي التعقيد الذي يحدث داخل الدوائر الموجودة في الحاسبات الشخصية وكذلك الدوائر الكهربية بأشكالها المختلفة ... 

  يحدث غلق الدائرة وفتحها بشكل أقل من أجزاء الثانية في جميع قطع وأجزاء الحاسب الشخصي وكذلك الهواتف المحمولة والشاشات الحديثة وأي ( بوردة ) لوحة ألكترونية مثبت عليها القطع التي لا يدري أغلبنا عنها إلا القليل .. 

لن أدعي أنني واحد من خبراء تصنيع الميكرو شب ( Micro chip ) ولكنني مجرد أنني أقوم بعرض تصوري عن هذه الوحدات (الدوائر) الكهربية الصغيرة وأردت أن أتحدث عنها من خلال ما أعرفه وقرأته ( وهو قليل جداً )- أرجو المعذرة

الموضوع من إنشاء فريق عمل المدونة ..

إذا رغبت في الإشتراك بالمدونة وأن تكون واحد من فريق العمل ..فيسعدنا تواجدك معنا 

أرسل لنا سيرتك الذاتية وسوف نرد علي سيادتكم .. ونتمني أن تنضم إلي فريق عمل المدونة ...

رحمة الله ... تملاء الكون ..

رحمة الله تعالي هي الحياة التي نحياها .. ولولاها لما كانت هناك الحياة .. 

حقاً أن رحمة الله تعالي هي التي تعطينا الحياة .. 

لو أن الرحمن الرحيم سبحانه وتعالي .. لو أنه غضب علينا بسبب معاصينا .. ما ترك عليها من دابة .. 

إذا فرحمته سبحانه هي التي تعطينا الحياة ونحن بفضل رحمة الله تعالي نعيش ونحيا ..

هي رحمته سبحانه التي بفضلها يتركنا ويعطينا الفرصة ( والفرص ) لكي نعود إليه.

رحمته هي الصفة والإسم الذي يسع كل شئ .. وصفة الرحمة هي من تسع صفات الإلهية والربانية كلها ... 

بحديث الرسول صلي الله عليه وسلم " أن رحمة الله تعالي تسبق غضبه " 

أي أن الذي يسبق هو من يكبر ويعلو علي الشئ الآخر .. 

أي أن الرحمة تسبق الغضب عند الله تعالي ... ومعناها أن رحمته تسع كل شئ وتسع غضبه .. أي أن الله تعالي بفضله يسيطر علي غضبه .. ولا يرضي أن يدمرنا بسبب معاصينا ... 

الرحمة التي عند الله تعالي هو قسمها 100 جزء أنزل جزء واحداً نتراحم فيما بيننا به .. وترك سبحانه وتعالي 99 جزء ليرحمنا به يوم القيامة ..

رحماك يارب .. ما أعظمك وما أرحمك .. ترحم وتسامح وتغفر وتتوب علينا وتغمرنا بفضلك وكرمك .. مهما كتبت إليك ربي بكل كلمات الحب التي تجب أن تكون إليك ما وسعني إلا أن أشكر فضلك وكرمك .. علي وعلي عبادك .. ربي لك الحمد ولك الشكر وأنت علي كل شئ قدير ..

كرم الله تعالي واسع ورحمته أكبر من كل شئ .. ولولا ذلك الكرم والرحمة الإلهية الربانية .. ما تركنا عليها لأننا خطائين .. ولكنه يعطينا الفرص والرحمة لأنه يحب أن يرحم ... ويحب ان يعطي ويحب أن ينعم علينا بفضله ... كريم حليم رحيم ..

سبحانه وتعالي ... جل جلاله .. وتعالي عما يشركون .. يا رب كلمات عبدك الفقير الذي يرجو إحسنك وفضلك وكرمك ونعمتك .. كلما قلت لك كلمة تعطيني إياها .. أحسست بأنني عاجز عن شكرك وعاجز عن عبادتك وأنني أتحسر علي كل لحظة ضاعت مني بعيداً عنك ...   

فعلاً كيف بعدتي عن ربي كل هذه المدة التي بعدتها عنه .. تركت رحابه وسعيت أجري وراء الدنيا ... بعدت عن رحمة الله تعالي .. التي هي طريقه .. 

رحمة الله تعالي في كل نواحي الحياة .. في كل جانب في كل بقعة .. يعطي عبادة وينعم علينا ..

الكون كله فيه رحمه الله تعالي تتجلي .. سيقول أحد الناس كيف ذلك ؟؟!!

شئ من دليل علي رحمة الله تعالي في هذا الكون .. مثلاً : أن الله تعالي وضع قانون الجاذبية والمغناطيسية بين الكواكب وبعضها البعض وبين المجرات وبعضها البعض وبين الأجرام السماوية ككل .. كل مترابط متشابك برابط .. يدور كل منهم في فلك محدد ومسار معين .. لو لم يكن ذلك لما كانت الحياة وكيف لها أن تسير بهذا الشكر الباهر المستمر المنتظم ..   

لو ان الحاذبية ليست علي الأرض ما أستطعنا أن نعيش عليها .. ولضعنا وما كانت الحياة منذ أن خلق الله تعالي آدم أبو البشر وما كان هناك الغلاف الجوي أو كانت هناك المياه علي سطح الأرض كل ذلك سيذهب وسيرتفع إلي أعلي ولن يمكث علي الأرض .. وما كانت الارض تستمر في الحركة المنتظمة لتأخذ المدار التي تستمر فيه وتسير بأمر خالقها .. وكذلك كل شئ .. 

هذا نموذج فقط سردناه وكل كلمة يمكن أن تحتاج قصة وكتب ومجلدات وما أنتهينا منها .. 

بهذا النمط كل شئ يأخذ هذا القانون .. لن يكون هان ك حياة لولا رحمة الله تعالي وكذلك حكمته ورحمته .. كل شئ في الكون يدل علي صفة من صفات الله تعالي .. ويشير إلي أسم من أسماء الله تعالي ..

يعطي كل فرد منا فرصة للتفكير وللتراجع عن (التوهان) المتاهة التي نحن فيها .. 

هذه الحياة متاهة .. أرجو من تعالي أن لا أتوه فيها وأنسي ربي وخالقي وأنسي فضله وكرمه علي وعلي والدي وعلي أولادي وذريتي .. وأهلي .. 

الموضوع من أنشاء صاحب مدونة إسلامية 

النقل والنسخ مسموح إذا دعا لي من يريد أن ينسخ أو يشترك في المدونة بظهر الغيب ..

لكل من يريد أن شترك في المدونة ويكون من أعضائها 

عليك بأن ترسل لي إيميلك الشخصي 

وسوف أقوم بدعوتك للتأليف والكتابة بإسمك وليس بإسمي لكل مشاركة تقوم بكتابتها .. ولك الأجر والثواب من الله تعالي 

علي ما تقوم بكتابته إبتغاء مرضاه الله تعالي

اللاب توب ... حاسوب له مميزاته وعيوبه ...

هو حاسوب له أمكانيات حسابية وله مشابه في خصائص الـ ( Desk Top ) ولكن  أيضاً كما له من أمكانيات ومميزات فله عيوب .. مثل :

- سهل أن يتم سرقته .

- سهل أن يقع علي الأرض فيكسر أو يتلف القرص الصلب أو أي جزء به من أثر الصدمة  .

- قطع غياره مكلفة ( لأنه صغير ) إذاً فهو أكثر تقنية ( إذا أكثر ثمناً ) 

- تصليحه مكلف .. وليس كل الناس تعرف فيه .. تصليحه صعب .. 

- لو حدث له تلف في جزء .. من الصعب أن يعود كما كان .. أي يمكن أن يعطل بالكلية ..

وكما أن له عيوب خطيرة .. فله مميزات :

- صغير الحجم .

- محمول ( تستطيع أن تنقله معك في أي مكان ) .

- يمكنك أن تعمل به بعيداً عن مصدر طاقة كهربية .

- يمكنك شحنه والعمل به لمدة ساعتين أو ثلاث .. التيار الكهربي مقطوع ..

- يوفر في الطاقة الكهربية .

فليس هناك شئ كامل في هذه الحياة الدنيا التي نحن بها .. لكل شئ عيوب وميزات 

أعتقد أنني حاولت أن أوجز قدر علمي البسيط ..

وأتمني من الله تعالي أن أكون قد عرضت شئ من رأئي ومن جانبي .. مجرد رأي شخصي .. 

الموضوع من إنشاء صاحب المدونة 

وملك مدونة مقالات عن التقنية 

ولا يحق لأحد أن يقوم بالنقل أو النسخ دون إذن من صاحب المدونة

تقنية تصنيع الزجاج ...

تعريف بسيط للزجاج : أنه مادة لا بلورية صلبة في برودته وسائلة عند درجة الحرارة العالية وهشة وشفافة ... 

 وهو مزيج من رمل ( سيلكا) وبوتاس أو جير وصودا ( ويعتبر هذا الزجاج الأشهر والشائع ) .. ويمتزج عن طريق الحرارة العالية قد يزيد عن 1100 درجة حتي يصبح سائل وعند تبريده تدريجياً يصبح من السهل تشكيله إلي أشكال ( كوب - أبريق - كأس - أواني - .. الخ ) وذلك علي حسب الحاجة .. 

ويصنع منه الكثير من الصناعات وخاصة الأواني المنزلية .. وايضاً زجاج السيارات وأوجه المحلات التجارية وكذلك المباني والمنشأت .. 

أما زجاج السليكا ( أو الكوارتز) فهو يحتوي علي نسبة عالية من السليكا قد تصل إلي 96% ويحتاج حرارة عالية لتصنيعه وهو يمتاز بمقاومته للصدمات ولذلك فهو غالي الثمن .. 

وهناك أنواع أخري من الزجاج .. مثل :

- البلكسي جلاس : فهو يمتاز بخواص بصرية جيدة جداً ولذلك يصنع منه العدسات وعدسات النظارات وكذلك يصنع منه تأمين لزجاج السيارات .. 

- وهناك زجاج الأمان : الذي يصنع من لادائن البلاستيك أو بمعالجته بالصدمات الحرارية .. فعند تحطمه لا يتحطم كما يتحطم الزجاج العادي فيكون حاد الشفرة ويؤذي أي فرد يلمسه فإنه يتحطم عند تعرضه لصدمه شديدة وإلي أجزاء صغيرة جداً بحيث لا تشكل خطراً علي حياة الفرد مثل الزجاج العادي ..

وأصبح الآن العلماء والباحثون المهتمون بتطوير خصائص الزجاج يقومون بتطوير حتي يسمح بنفاذ الضوء من الزجاج دون إنفاذ الحرارة !! ..  وذلك بإضافة مادة ثاني أكسيد الفاناديوم التي تكسب الزجاج خاصية تسمح للضوء بالنفاذ وعند وصول درجة حرارة الزجاج إلي ما يقارب 29 درجة مئوية تعمل المواد التي في تركيب الزجاج بعدم السماح لآشعة التحت حمراء التي تشعر الأفراد بدرجة الحرارة ..

رمالنا يمكن أن نستغلها ... هي كنوز ... مدفونة ... ونطئها بأقدامنا .. 

عندما أري ألآف الأفدنة أو أقول ملايين الأفدنة الموجودة عندنا في صحارينا أقول في نفسي " كل ذلك الكم الهائل من الكنوز ونحن لا نستغلها .. " 

الزجاج ثروة يمكن أن تبني أقتصاد دولة ( لو تم أستغلالها ) ... 

وكذلك يمكن أن يتم تصنيع الخلايا الشمسية من ( الرمال ) وغيرها من الصناعات الإلكترونية ... 

وللموضوع بقية ... بمشيئة الله تعالي في مقالات مقبلة ...

الموضوع من إنشاء صاحب المدونة 

ولا يحق النسخ أو النشر إلا بإذن من صاحب المدونة     

التقنيات في عالم السيارات

عندما نتكلم عن التقنية يأتي في مخيلاتنا الحاسبات الشخصية و الحاسبات الفائقة وكذلك الحاسبات المحمولة والهواتف الذكية .. وما شابهها من منتجات تكون مكوناتها الداخلية نسبة 80 % رقائق ألكترونية ولادائن ونسبة بسيطة معادن .. 

أما عندما نذكر السيارات بأشكالها وأنواعها .. فيأتي في مخيلاتنا ( الموتور - صندوق التروس - الشاسية - الكاوتشوك "الإطارات " - زجاج الأبواب والواجهة والخلفية - المقاعد - ... الخ ) ..

ولكن هناك التقنية التي غزت هذا العالم وتربعت عليه .. وأصبحت من رفهية هذا العالم ..      

فأصبحت السيارة التي كانت فيها الرفهية ( التقنيات ) وكانت تعج ( تكثر) بها التقنية في كل جوانبها تصبح ( غالية الثمن ) عن مثيلتها التي تفتقر لها ..

فكلما كانت السيارة تمتلك تقنية حديثة كانت أغلي .. كما هو معلوم ..

التقنية ( أصبحت هي الفاكهة ) التي تزين السيارة .. قولاً مجازياً ..

فدخلت التقنية في كل أرجاء السيارة لتمكن قائد السيارة في قيادة مريحة ..

فكانت القيادة الذاتية .. مثلاً .. عنواناً بارزاً للجيل السابع من سيارات BMW 

وكذلك القيادة الليلة .. أو الرؤية الليلية من رفهيات هذه السيارات وغيرها مما ينافس في حلبة هذه المصارعة ... ( المنافسة شرسة ) وكذلك في كل ميادين الحياة ..

الشركة التي تفتقر سياراتها إلي التقنيات تعرف أنها في عداد الموتي .. وأن مبيعاتها في الحضيض .. 

الناس تتهافت علي السيارات التي تمتلك تقنية وتكون سعرها أقل من غيرها ..

والشركة الناجحة في رأي هي من تطرح سياراتها بأسعار معقولة وكذلك بها مميزات تنافس ... ( طبعاً المنافسة صعبة ) لأن المواد الخام وكذلك التكلفة الإنتاجية للسيارات تحكم هذه المسألة .. 

ولكن الشركات حالياً تتنافس ليس فقط في وضع التقنيات لتجذب العميل ولكن تحاول جاهدة علي أن تجد حلاً للبعد عن الطاقة الغير نظيفة ( البترول ) التي تلوث البيئة .

العلماء والباحثين الذي تعمل لهم الشركات الكبري ( معامل وبحوث ) لتكون السيارة التي تخرج من عندها أفضل ما تكون ... فتنفق الشركات الملايين ومن الممكن المليارات علي الأبحاث العلمية حتي يستطيعوا أن يكسبوا أكثر مما سينفقوا بكثير وكذلك هم يعلموا أنهم كلما زادوا في الإنفاق علي العلم وعلي الأبحاث وعلي التطوير كلما زادوا شهرة وكاسب مالية وسيطرة علي السوق العالمي ...

 لكن هل نحن العرب عندنا نية أو فكرة أو رأي أو قوة لكي نصنع سيارة ؟؟ أقول نصنع سيارة وليس نركب أو نجمع سيارة ..!!؟؟

لله العلم من قبل ومن بعد ... 

قد تكون هذه الفكرة صعبة .. ولكن علينا بالبدء .. فإن لم نبدأ لن يمكننا أن نعمل شئ ..

دول عديدة بدأت في التصنيع وخرجت من ويلات الحروب ومنها اليابان وكذلك فايتنام ... وماليزيا وسنغافورة ( هاتان دولتان ) بدأتا في العمل ولاقتا نجاح باهر..

هناك دول وجدت طريقها للعمل في مجال الصناعة سواء في مجال التقنية البحتة أو في مجال صناعة السيارات .. 

عدد الشركات التي تصنع السيارات كثر ... وعلي مستوي العالم وليست هناك دولة ما تحتكر صناعة السيارات أو تصنيع التقنية فيها ...

 التقنيات التي دخلت السيارة سنجد منها علي سبيل المثال .. ABS  وهي كلمة تعني نظام المكابح المانعة للأنغلاق أي عندما يضغط السائق علي دواسة الفرامل .. فإن هذه الضغط تعني للجهاز المتصل بها ( جهاز ألكتروني متصل بنظام الفرامل بالسيارة ) يعمل علي تجزئة هذه الضغطة إلي ضغطات متتالية وهو ما يعمل علي ضبط الفرامل بشكل منفرد كل (إطار ) علي حدة في التوقف ... 

وكذلك تقنية SRS وهو ما يعني بنظام فتح أكياس الهواء الموجود في المقود       ( عجلة القيادة ) وكذلك المقعد الموجود بجانب قائد السيارة وكذلك بعض السيارات تكون بها أكياس خلفية للمقعدين الخلفيين .. وتنفتح هذه الأكياس عندما يحدث صدمة مفاجئة للسيارة .. 

وهناك التقنيات العديدة والتي تتنافس الشركات عليها مثل ضبط خط السير والمحافظة علي خط سير السيارة أثناء القيادة .. وكذلك ضبط الأنوار العالية أثناء القيادة ومراعاة القادم من الناحية الآخري .. 

وبالطبع تطور الشركات أمكانيات السيارة في رفاهية القائد لها من حيث الأمان وسهول القيادة ورفهيتها بكل أنواع السبل وراحة الراكب .. 

فشتان بين قيادة سيارة بها كمليات ومن ذوي الدفع الرباعي أو ( العالية) ومثيلتها (السيدان- Sedan) بدون كمليات ... 

كل ذلك وغيره ... مما سمعنا عليه ومما لم نسمع .. فهناك المزيد دائماً .. 

الموضع له بقية بمشئة الله تعالي ... 

الموضع من أنشاء صاحب مدونة مقالات عن التقنية 

فلا يجوز النقل أو النسخ إلا بإذن من صاحب المدونة

حاسبات فائقة لا نعرف عنها إلا القليل ...

الحاسب الفائق : هو حاسب يتعامل مع كم هائل جداً من البيانات والمعلومات ويستطيع عمل عدة أعمال كبيرة جداً في وقت واحد لوجود ( وحدات المعالجة ) الكثيرة جداً به , وله القدرة علي تخزين عدد هائل جداً من البيانات .. ولا يستخدم للإستخدام الشخصي أو حتي مؤسسة عادية ولكن يستخدم علي نطاق دولي ( دولة ) ويمكنه ربط شبكة ألية حاسبية كبيرة علي نطاقات واسعة .. 

والحاسب الفائق : هو عدة ( وحدات معالجة مركزية ) قد تصل في بعض الموديلات ( 4000 معالج أو أكثر من 10000 معالج ) بسرعة 3.2 جيجا هيرتز لكل معالج - يعملوا معاً - ويحتاج طاقة كهربية تغذية بقدرة فد تصل في بعض الموديلات إلي     ( 20 ميجا وات).. ويحتاج إلي تكييف مركزي يبرد ما ينتج عنه من حرارة كبيرة ..

تساعد الحاسبات الفائقة الدول والجامعات الكبري التي لديها مثل هذه الحاسبات الفائقة أو ما يسموه بالــ ( Super Computers ) علي الأبحاث العلمية المختلفة سواء عن مجال الطقس والتنبؤ به أو في مجال دراسة طبقات الأرض وكذلك مجال الفضاء .. وايضاً الأسلحة النواوية .. والمساعدة في تخطيط المدن .. 

بمعني أوسع فإن الحاسبات الفائقة تساعد الحكومات والجامعات علي تطوير المشاريع الصغيرة والكبيرة .. لما لها من قدرات حسابية هائلة مثل أن تحسب عدد هائل من العمليات  : 1.000.000.000.000 عملية حسابية في الثانية الواحدة .

وأيضاً قدراتها في حفظ البيانات والمعلومات كبير وهائل ..

الحاسوب الفائق ( شاهين ) : الذي أشترته جامعة الملك عبد الله بالمملكة العربية السعودية - بمبلغ يقارب 80 مليون دولار - وليكون في مجال الدراسة الجامعية والأبحاث العلمية التي تطور من قبل الجامعة ويحتاج طاقة كهربية تقارب علي 20 ميجا وات /ساعة , وكذلك يحتوي علي ما يزيد عن ( 3500معالج من نواع زينون ) وذاكرة  .

يتم التطوير الدائم في مجال الحاسبات الفائقة .. 

الرسم الموضح أعلاه شئ من تصميمي وإن كان به خطأ فمن نفسي .. 

ولنا مقال آخر به نبذات أخري عن الحاسب الفائق

الموضوع والرسم ملك لمدونة مقالات عن التقنية

بلاي أستيشن 4 في أسطر ...

بلاي أستيشن 4 هو الإصدار الرابع من سلسلة إصدارات جهاز بلاي أستيشن المنتج من قبل شركة سوني .. 

فقد أنتجت شركة سوني أجهزة بلاي ستيشن .. 1 ,2 ,3 .. وكذلك جهاز سوني المحمول المسمي بــ PSP ..

والمواصفات الفنية للجهاز هي :

- نظام التشغيل : أوربيس Orbis OS

- سعة التخزين : منه أنواع 1 تيرا بايت ,وكذلك 500 جيجا بايت .. ويقبل التوسعة

- المعالج :  AMD  جاجور ثماني النواة 64 بت .

- ذاكرة : 8 جيجا بايت ( دي دي رام 5 ) DDR5 

- معالج رسومات : أيه تي أي رادون 4 جيجابيت

- قرص الليزر ( محرك أقراص ) : بلو راي ×6

- أزرع التحكم : Dual shock4 مستشعر حركة , وقابل للشحن , ويرلس 

- إمكانية توصيل يو أس بي 3   / USB3

* بالجهاز أمكانيات كثيرة .. ويمكنك أن تشتري الملحقات التي تباع منفصلة عن الجهاز 

الجهاز يحتل مرتبة متقدمة في المبيعات عن أجهزة الشركات الأخري المنافسة له

يشغل أفلام الفيديو الدي في دي ( DVD ) وكذلك البلو راي ..

الموضع من إنشاء مدونة مقالات عن التقنية