مدونتي المتنوعة - My blog is diverse

الجمعة، 7 أبريل 2017

الغني والفقر ..

الغني و الفقر
                                          _________

الفقر قد يكون ضيق الحال وقله أو إنعدام المال , كما أن الناس تبتعد عن الفقير ويقترب منه المرض والذل والهوان ولا تجد للفقير صديق غير الضيق ولا تجد له عزيز سوي الرب الخالق الذي يقدر ولا نقدر ويعلم بحالنا وهو غني عن سؤالنا ...

 قد نتسائل لما لا نكون كلنا أغنياء ولا يوجد بيننا فقراء ؟؟! ولا نكون منهم ولا أحداً من الأقارب أو الأحباب أو الجيران ؟؟؟ لما الفقر وهو السوء بكل أنواع المقال وشر خطير يدمر كل المعاني وقد يجعل الإنسان يخرج من إيمانه ورداء الحياء إلي هوه خطيره قد تدمر مستقبله الدنيوي والأخروي ...

نحن نعلم أن كل منا له عمل وهدف يسعي لتحقيقه وإن المجتمع لابد وان سيكون به طبقات ولو أن كلنا لدينا المال لما أحتجنا لأن نعمل ونجتهد لكي نحقق الإكتفاء ونحقق مردنا وطموحتنا مثل أننا نريد أن نكسب المال لنشتري الملابس ونشتري الطعام ويكون لدينا سيارة ولدينا بيت ... الخ

لو أننا أغنياء لما أشتغل أحدنا عند أحد منا وما كانت هناك المهن التي نستفيد منها مثل (الفلاح , الخباز , البناء , النجار , الحداد , الطبيب , البائع , .... الخ ) المهن متعددة لأن الإحتياجات كثيرة وأصبحت أكثر تعقيداً يوم بعد يوم ...


أن الفقر يجعل الحب بين الرجل والمرأة يذهب ويتبخر وينشأ الجدل والصراع بين الزوجين وإن زادت ذروة الفقر والعوذة وشدة الكرب ( نعوذ بالله تعالي من ذلك ) فإن الفصال بين الزوجين هو النهاية  وأفراد الأسرة هم الضحية وتزداد المشاكل ليس بنهاية الزواج ولكن أفراد الأسرة ( الأطفال ) أو إن كانوا شباباً  كلا من الجنسين ( بنين وبنات ) أيضاً تتصدع أركان الأسرة بسبب قلة الدخل أو إنعدامه وقد يندفع الأفراد في الأسرة إلي أن يشتغل أحدهم أو كلهم أو أن يتفرقوا ويتشردوا ( نسأل الله تعالي العافية من كل سوء ) .

في الفقر كل المساوء وكل الشرور التي يريدها الشيطان لنا فهو يعدنا الفقر والله تعالي قد أعد لنا جنة عرضها كعرض السماء والأرض بها النعيم المقيم ..

الغني " الثري " (أي الذي نطلق علي من معه المال [ولكنه محتاج للأسف للمال ولا يشبع أبدا]) كثرة المال نسبي كما أن الفقر نسبي بمعني لو أن فرد دخله الشهري 1000 فإن هناك من سيكون أكثر منه دخلاً وأقل منه فالكل بتلك النظرية الحقيقية الواقعية فقير فليس هناك إنسان أو كائن من كان غني فالغني هو الله تعالي الذي لا يحتاج لأحد ولا يحتاج شئ فكل شئ يحتاج له وهو الغني المُغني .

المقصد أنه يجب ان يتكافل كل من أفراد المجتمع , اغنياءه يرعون فقراءه حيث إن لم يحدث ذلك فسيحدث الكثير ( ما هو موجود الآن ) سينقسم المجتمع ويصبح ثري فاحش الثراء ويزاد (ثراء فاحش) وفقير يزداد فقر وإحتياج ... المجتمعات الإنسانية تحدث لها هذا إن لم يتم تواجد التكافل بين الناس .

كل منا له أحتياجاته وطموحاته الشخصية , فمعني أن كل منا له مطلبه وله هدفه فإن المجتمع ككل يشارك في صنع نفسه أو صنع أبنائه ..

مجتمع  مثل اليابان : نجد فيه العمل والكفاح لأفراده ... وكل في مكانه والعلم والعمل والصبر علي تحمل ضغوط العمل هم من يجعل الفرد يكون في مكانه .. ومن يبدع في مجال ما يجد التشجيع ويجد من يساعده ويرتقي بحسب أمكاناته الشخصية ..

هناك نماذج كثيرة في مجتمعات كثيرة يمكن أن نعمل فيها محاضرات وليس مقالات صغيرة في مدونة .. ولكن لا يتسع المجال لها ..

قصص الكفاح موجودة وقد نقلت أناس من الصفر وتحت الصفر وتحت خط الفقر إلي أعلي أماكن في المجتمع ,,

ليس الفقر عيباً ولكن السكوت عليه هو العيب .. بمعني أنني لو ليس لدي عمل .. يجب أن أعمل وأبحث عن عمل .. ولن أنني ليس لدي دخل أكفي به أولادي واسرتي يجب أن أبحث عن مجال يكون فيه ( بمشيئة الله تعالي رزق ) حتي لا أحتاج لأحد أن يعطيني .. لأننا لا نعرف ظروف الأخرين وفي نفس الوقت لا يجب أن يبقي ألإنسان مكتوف الأيدي بدون عمل أو بدون بحث عن ظروف أفضل لكي يطور من نفسه ويكفي أولاده وأسرته ..

حقاً إن ظروف الناس ليست مثل بعضها  .. وهناك من يجد فرصة ومن يجد متنفس ومن لا يجد شئ ... ولكن علي الإنسان أن لا يترك اليأس تخلله ويدخل إلي حياته وفيوقعه في المهلكات .. ( أعوذ بالله تعالي منذ ذلك لي ولكل مؤمن )

الخلاصة : أن علينا نحن الناس أن نكفي أحتياجات بعضنا ,, وأن نرحم بعض وأن من لديه شئ من خير عليه بتقديمه لمن يحتاج .. وإن لم يجد فعليه بالصيحة فهذه صدقة ( كبيرة ) ..

أسأل الله تعالي أن يوفقنا لما يحب ويرضي وأن يعيننا علي عمل الخير الدائم ..


المقال ملك مدونتي المتنوعة

الجنة والنار ... يارب أدخلنا جنتك وباعد بيننا وبين نارك ..

الجنة هي حلم كل عبد من عباد الله تعالي .. بها ما الله بها عليم من خيرات وقد عرفنا الله تعالي بها والطريق المؤدي لها وكيفية السبيل لدخولها ... وكذلك النار عرفها لنا سبحانه وعن الطريق المؤدي لها أيضاً وعن كيفية الهروب منها ..  

كل ذلك معلوم .. فما الجديد !!

لا جديد .. إنما هو ذكر لله تعالي .. نذكر الله لكي نتمتع بذكره .. 

إذا المسألة ذكر لله فقط .. نعم .. هي كذلك .. وهل هناك أفضل من ذلك .. ؟!

عندما نذكر أن الجنة والنار قد تحاجا أي أحتجا علي ما رزقهما الله تعالي من رزق وعلي ما جعلهما الله تعالي يقومان من عمل .. 

فالجنة قالت " ربي يدخلني الفقراء والمستضعفين " .. وقالت النار " ربي يدخلني المتكبرين والمشركين " .. 

قولهما يعني أن كل منهما لا تريد هذا الرزق .. أو أنهما متضايقين من التكليف الذي وكل لكل منهما .. 

ولذلك رد رب السماوات والارض عليهما فقال للجنة " أنتي رحمتي أرحم بكِ من أشاء " .. وقال للنار " أنتي عذابي أعذب بكِ من أشاء , ولكل منكما ملؤها  

الحديث عن الجنة والنار قد يطول .. والأحاديث عليها الشريفة كثيرة .. والآيات القرآنية كثيرة .. أسال الله تعالي أن يجعلنا ممن يعمل للقائه ونعمل للأخرة أكثر مما نعمل للدنيا .. آمين 

أشكر كل من قام بمشاركة هذا الموضوع ونشره علي الإنترنت .. وإن لم يذكر مصدر المقال .. يكفي الدعاء .. 

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته ..

وإلي لقاء في موضوع مقبل .. بمشئية الله تعالي   

الخميس، 6 أبريل 2017

خطأ قد يقع فيه من يقوم برفع فيديوهات علي اليوتيوب

فقرة بسيطة أرجو من الله تعالي الأفادة لي وللجميع ...

بصفة عامة يجب علينا كمجتمع أن نغير أخلاقنا ..

ولا نسئ لأنفسنا ولا لغيرنا ..
الأجانب قد تعلموا في المدارس وتعلموا معها النظام والأحترام ... 

ونجد ذلك في تعاملاتهم ..

بعيداً عن السلبيات التي لديهم ..

ولكن هناك أيجابيات حقيقية في تعاملاتهم ..

لأنهم وجدوا أن الأخلاق والأحترام هو السبيل للحياة الكريمة .. وبدونهما لان تجد حياة إلا حياة بائسة يريد الناس الفكاك منها .. 

فأرجو من الله تعالي أن نتعامل مع بعضنا ليس فقط من أجل المال والمصالح ..

والرابط الوحيد هو المال بين الناس .!!

ولذلك ضاعت كثيراً من القيم ..

كل شئ ينهدم إذا كان المال هو الشئ الوحيد الذي من أجله يتعامل الناس به وله فقط ...

إذا كان معك المال فالناس تحترمك , هذه سلبيات أهلكتنا .. 

اليابانيين ( الذين يعبدوا بوذا ) أي أقصد ليس لهم كتاب سماوي .. تجدهم راقون في التعامل ..

هذا لأن عندهم منظومة تعليم أنتجت لهم المجتمع الذي لديهم ... 

أدعو الله تعالي أن نرتقي في تعاملاتنا قبل فوات ألأوان ..

سماعات الأذن ...(الهد فون ) [ Head phone ] التي أصبحت موضة ( مرض العصر )

للأسف تجد نسبة من الشباب والشابات يرتدوا سماعات الأذن , بهدف أنهم يسمعون الأغاني الأجنبية والعربية ... 

هي ليست عادة سيئة ولكن هذا الأمر به من العيوب الكثير :

1- يضعف طبلة الأذن والعصب السمعي .
2- تعمل علي تهيج الأعصاب وتوترها بإستمرار .
3- يمكن لا قدر الله يزيد الأمر بعد ذلك فتصيب سمعات الأذن مرتديها ( بصداع مزمن)
4- تحجب من يرتديها عن الواقع الذي يكون فيه ( فيسمع الأغاني ) ويندمج معها ويمكن أن يحدث له مواقف قد تؤذيه لأنه منشغل عن الواقع .
5- ليس بأمر حسن أن يكون المؤمن أو المسلم منشغل بأتفه الأمور منصرف عن ذكر الله تعالي .. 

- التقنية التي تعيب الإنسان تركها أفضل من التمسك بها .. وإن كانت في أضيق الحدود فلا بأس بها ( إذا سمع مثلاً القرآن الكريم ) أو شئ مفيد أو درس علمي أو محاضرة في الجامعة .. الخ .. مما شابه ذلك , يجب أن يحرص الشاب والشابة علي أستخدام التقنية للأفاجة وليس للضرر ..

الأضرار التي قد تأتي من سماعات الأذن قد تكون في النقاط الخمس السابقة أو تزيد عليها .. لست طبيباً ولكني أردت فقط أن أتكلم عن شئ شاهدته بنفسي وشاهده ملايين الناس .. 


أرجو من الله تعالي أن نبعد عن كل ما هو ضار ونقترب من كل ما هو مفيد ..

الموضوع قابل للنقاش .. 

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

المقال ملك مدونة مقالات عن التقنية  

الأربعاء، 5 أبريل 2017

مقال عن الجمال في معادن صنعات لنا حضارة ..

قد يبدوا لنا من عنوان المقال أنه كيف يكون هناك جمال في معدن يصنع للأنسان حضارة !! 

ما هي المعادن التي يمكن أن تعمل للأنسان ( وهو سيد هذه المخلوقات ) أن تخلد أسمه أو يدخل بها التاريخ أو تجعله ينتصر علي أعداءه ... الخ ؟؟!!

هل يمكن فعلاً أن تساعد المعادن الإنسان في حياته ؟؟! وهل ينتفع منها ؟؟

كلها أسئلة يمكننا نحن أن نجيب عليها ولكن .. أريد أن أعطي مثالاً توضيحياً علي هذه التساؤلات .. 

مثلاً النحاس .. أليس هو المعدن الذي تم ذكره في القرآن الكريم مع نبي الله تعالي سليمان عليه السلام قال تعالي " وأسلنا له عين القطر " ( يقصد به النحاس ) 

وكان سليمان عليه السلام يعمل له الخدم ( أنس وجن ) تماثيل وجفان وقدور راسيات .. 

والحديد .. أليس أسم سورة في القرآن الكريم .. وأن الحديد بني الإنسان منه ويبني منه البيوت والعمائر والقصور والمباني الشاهقة .. وغيرها مما كان عجائب كتبت في التاريخ .. 

وأليس هو أيضاً مما كان يعمل به السيوف والدروع التي أستعملت في الحروب السابقة التي سادت بها أمم , أمم أخري .. 

وهو أيضأً يعمل به الإسلاحة الحديثة في كل الميادين ( سواء البرية والبحرية والجوية ) وكذلك الألمونيوم 

للمعادن قصص كبيرة لا أستطيع أن أنتهي منها في مقال أومقالين أو أكثر .. ولكني أريد أن أزيد علي هذه المعادن المعروفة .. وأذكر أيضاً ..

( الرمال ) - ( الكربون ) - [ أشباه الموصلات ] هي أيضاً معادن ومواد أنتج الإنسان منها الكثير من الصناعات الكثيرة التي أنتفع منها بمنتجات عديدة ومتنوعة في مجالات كثيرة تداخلت في حياتنا ولا نقدر أن نستغني عنها حالياً ومستقبلاً ..

هناك الكثير والكثير من المعادن التي لم أذكر منها إلا القليل جداً ولم أسرد منها لعدم التطويل .. الذي يمكن أن يمل منه القارئ .. 

سأقول أين الجمال في المعادن التي صنعت لنا حضارة .. ؟!!

أن المعادن التي وضعها لنا الله تعالي في الأرض يمكن للأنسان أن يستخدمها في الخير أو في الشر .. كأي شئ في هذه الحياة .. 

وكما لها جانب نستخدمه في صناعة أدواتنا وصناعة أشياء تساعدنا في حياتنا اليومية .. فهذا الجانب يكون فيه الجمال .. 

ولكن الجمال ليس في المعدن ولكن في هدف الإنسان من صناعته .. 

جمال المعدن في من يستخدمه ويستعمله ويعمل به الأدوات .. ولكن ليست مشكله من يصنع أداة وغيره يستخدمها في إيذاء الغير .. أو أن يقتل بها الناس .. 

ربنا سبحانه وتعالي أعطانا كل الموارد والمواد التي بعقلنا يمكن أن نطوعها لصالحنا أو لهلاكنا ... 

أرجو أن لا أكون قد أطلت علي حضراتكم .. أترككم في رعاية الله تعالي وأمنه

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد أذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ..

وقل ربي زدني علماً 

المقال ملك مدونة مقالات عن التقنية 

مقال حُر عن الإنترنت .. ومدي أهميته وعيوبه .. ( الجزء الأول )

قبل البدء في تنفيذ المشروع العملاق ( الإنترنت ) وتحقيق الربط بين الدول والحاسبات والدوائر العلمية والجامعات والمؤسسات والحاسبات الشخصية للأفراد  .. الخ .. الأمر الذي جعل هذه الأرض مكان صغير يتقابل فيه الناس عند حاسبك الشخصي ..  

كل ما هناك أنك تقدم علي الإشتراك في الإنترنت من خلال هاتف المنزلي أو تشترك وتعرض الإنترنت من خلال متصفح هاتف الحديث .. وبعد ذلك ستكون علي الشبكة العنكبوتية .. ( WWW ) 

ستجد أنك ستتمكن من عمل أشياء كثيرة قد تحتاج لها .. وستتعرف علي ما يدور حولك من العالم من أحداث .. وستشاهد ما يعرض علي المواقع مثل ( يوتيوب ) وغيره من المواقع الشهيرة .. ستتمكن من تعلم الكثير من المعارف التي لم تكن تعرفها وكذلك من المعلومات .. ويمكنك أن تعرف معلومة ستجد الجهد الجهيد لتكتشفها .. كل ذلك تحت أصبعك ..

ضغطه زر واحدة وتستطيع أن تتكلم مع من تحب وتتواصل مع أقاربك وأصدقائك .. وتستطيع أن ترسل لأماكن كثيرة بريداً في لمح البصر ... طالما أنك متصل بالشبكة العالمية ..

الإنترنت كما أنا له منافع فإن له أضرار ... سواء الأخلاقية أو الإجتماعية والصحية ...  ( صراحة قد تكون حقاً كثيرة غير هاذين ..) .

فالمشاكل التي قد تأتي منه :
الإجتماعية : -
يمكن أن تكون في شكل أن قضاء وقت كبير علي شاشات الحاسب الشخصي أو التابلت أو الهاتف .. قد تجعل الإنسان منا منغلق ( منطوي علي نفسه ) بعيداً عن الناس عن واقع الحياة الحقيقي ... ولكنه يكون قريب من واقع الحياة الإفتراضي .. 

الأضرار الصحية :-
 التي تنجم من جراء النظر للشاشات المختلفة للأجهزة التي تتعامل مع الإنترنت وبالتالي ينعكس علي صحة الفرد ( العين - الظهر - الرقبة - عضلات الجسم المختلفة تضعف من قلة الحركة .. الخ ) ولا ننسي ( السمنة ) لاننا نحن ( المشتغلون بمهنة الحاسب والإنترنت ) حركتنا تكون بسيطة جداً .. 

 الأخلاقية :-
 وتأتي من المواقع الإباحية والمناظر الخليعة .. وحتي الإعلانات كثيراً منها .. فيها ما الله بها عليم ..  وتضر بالمجتمع سواء الكبار أو الصغار .. والشباب والفتايات .

صراحة علي المجتمع ككل أن يقف في وجه هذا الخطر الذي يكمن في ( شوائب ) الإنترنت .. هذه الشوائب يمكننا نحن المجتمع أن يعمل لهذا الشوائب ( تنقية ) للننقي بها ( شوائب الإنترنت ) وطبيعياً سوف نجد أن حتي المعادن بها شوائب .. وأي شئ في هذه الحياة في مظاهرها شوائب يجب أن نحذر منها .. وكما أن الشوائب في الحديد ويتم تنقيته منها فإننا يجب أن ننقي أيضاً شوائب الإنترنت .. ويتم ذلك وبوضع برامج ومنظومة حديثة تنقي الإنترنت من مصادره والشركات القائمة عليه تكلف من قبل الدولة لعمل هذا الأمر .. لحماية المجتمع ( هذا رأي شخصي ) .. ومقترح ..

يمكننا نحن الأفراد أن يعمل كل فرد منا علي حماية بيته ومنزله بوضع برامج الحماية الأبوية ( مثل برامج الحماية من العراء ) للأطفال ويتم حتي ولو شكل بسيط من ذلك الأمر لحماية الأسرة من مثل هذه ( الأضرار ) .. 

وتلك البرامج منها المجانية ومنها التي تشتري بالمال .. ولكن علي العموم من يريد سبحث بنفسه ويجد .. ( المعذرة لأنني لم أرد أن أدرج برامج بأسمها ) حتي لا أكون بذلك خالفت سياسة الخصوصية والنشر التي تتبعها سياسة أدسنس ..

الموضوع حقاً طويل وله أعماق كثيرة .. سوف أتطرق إلي ما أقدر عليه ويقدرني الله تعالي عليه .. 

أشكر متابعتكم .. ولكم مني كل التحية التقدير .. وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

الموضوع له كماله ومتابعة تابعوني .. إذا شئتم في لقاء قادم ..

المقال ملك مدونة مقالات عن التقنية

متصلة علي الشيخ/وليد إسماعيل|تائبة كانت شيعية - تقول"عن المعممين :الحساب يوم القيامة بيد الأمام علي بن أبي طالب "!!

في هذا الفيديو :  متصلة - كانت شيعية - ولكن الله تعالي أضاء قلبها للايمان به فتابت واتصلت علي الشيخ / وليد إسماعيل - وتقول :   أن الشيعة &q...

بنر

PropellerAds